مراحين
ومَنْ جهلتْ نفسُه قَدْرَهُ يرى غيرُهُ منه ما لا يرى
14 يوليو 2008
ما زلت أنظر والدم يسيل من عيني.
ما الذي يحدث.
أما زلت في أعماق الكابوس؟
أواقعٌ وحقيقةٌ ما أرى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق