تعرضت مدونة عمار المعمري "ليت لي جناح" للحجب عن التصفح في عُمان. وجاء هذا الحجب بعد أن نشر عمار وثائق تدين مسؤولين كبارًا يطالب العمانيون بعزلهم وتقديمهم للمحاكمة. وأغلقت مدونة عمار المعمري تحديدًا بعد نشره صورًا من الملف الطبي للشهيد الغملاسي وأحد المصابين بطلق ناري. ولا يمكن تصفح المدونة من داخل السلطنة الآن وتظهر مكانها صفحة الحجب التابعة لإحدى شركتي الاتصالات: النوس أو عمان موبايل.
وقال عمار المعمري عبر اتصال هاتفي إنه تلقى تهديدات من مقربين من علي بن ماجد وزير المكتب السلطاني ومستفيدين منه طلبوا منه تلميع صورة علي بن ماجد والكتابة عنه بصورة إيجابية، وهو ما رفضه عمار وصد جميع محاولاته، وقال إنه واحد من هذا الشعب الذي يمر الآن بمرحلة تغيير شامل يزيح فيها كل المسؤولين الفاسدين ويحاكمهم.
وقال عمار المعمري إن هناك من يحاول بكل الطرق أن لا يتم استخدام الوثائق المدينة في قضية مقتل الشهيد الغملاسي.
جدير بالذكر أن حجب مدونة عمار المعمري يعتبر مخالفًا للقوانين. وتحظى مدونة المعمري بمتابعة من عدد كبير من المواطنين وخاصة في الظروف الحالية العصيبة التي تمر بها البلاد حيث ينشر فيها أكثر الوثائق والأدلة إدانة لمسؤولي العهد البائد، كما هو الحال في نشره ملفًّا صوتيًّا يهدد فيه وزير الداخلية مجموعة من الولاة والشيوخ بالإبادة. وتتجه الآن نية مجموعة من المدونين وكتاب الإنترنت إلى التضامن مع عمار ورفع قضية ضد شركتي الاتصالات اللتين تمارسان الاحتكار وتقدمان خدماتهما بشكل بطيء وشديد السوء والاستغلال توجتاه بمنع مدونة وحجبها عن الناس.
وحمَّل هؤلاء المدونون مسؤولية تعريض أي مدون أو ناشط أو كاتب أو مواطن لأي نوع من أنواع التهديد أو المنع أو أي تصرف خارج عن القانون، حملوه رموز النظام السابق الآخذين طريقهم الآن نحو العزل وإنهاء الخدمات والمحاكمة، وقالوا إن أي شيء يحدث الآن من قتل أو جرح أو ضرب أو تهديد أو منع أو حجب يتحمل مسؤوليته رموز الشر والتسلط والجور والقمع المطالب بمحاكمتهم على جرائم أربعة عقود.
وقال عمار المعمري عبر اتصال هاتفي إنه تلقى تهديدات من مقربين من علي بن ماجد وزير المكتب السلطاني ومستفيدين منه طلبوا منه تلميع صورة علي بن ماجد والكتابة عنه بصورة إيجابية، وهو ما رفضه عمار وصد جميع محاولاته، وقال إنه واحد من هذا الشعب الذي يمر الآن بمرحلة تغيير شامل يزيح فيها كل المسؤولين الفاسدين ويحاكمهم.
وقال عمار المعمري إن هناك من يحاول بكل الطرق أن لا يتم استخدام الوثائق المدينة في قضية مقتل الشهيد الغملاسي.
جدير بالذكر أن حجب مدونة عمار المعمري يعتبر مخالفًا للقوانين. وتحظى مدونة المعمري بمتابعة من عدد كبير من المواطنين وخاصة في الظروف الحالية العصيبة التي تمر بها البلاد حيث ينشر فيها أكثر الوثائق والأدلة إدانة لمسؤولي العهد البائد، كما هو الحال في نشره ملفًّا صوتيًّا يهدد فيه وزير الداخلية مجموعة من الولاة والشيوخ بالإبادة. وتتجه الآن نية مجموعة من المدونين وكتاب الإنترنت إلى التضامن مع عمار ورفع قضية ضد شركتي الاتصالات اللتين تمارسان الاحتكار وتقدمان خدماتهما بشكل بطيء وشديد السوء والاستغلال توجتاه بمنع مدونة وحجبها عن الناس.
وحمَّل هؤلاء المدونون مسؤولية تعريض أي مدون أو ناشط أو كاتب أو مواطن لأي نوع من أنواع التهديد أو المنع أو أي تصرف خارج عن القانون، حملوه رموز النظام السابق الآخذين طريقهم الآن نحو العزل وإنهاء الخدمات والمحاكمة، وقالوا إن أي شيء يحدث الآن من قتل أو جرح أو ضرب أو تهديد أو منع أو حجب يتحمل مسؤوليته رموز الشر والتسلط والجور والقمع المطالب بمحاكمتهم على جرائم أربعة عقود.
هناك تعليق واحد:
مااقول الا الموت احيانا يكون انتصار اذ كانت للثضيه كفاح
انا معك سالم ومع كل عماني شريف حر
إرسال تعليق